تزامنا مع جنازة حسن نصر الله.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لاغتياله - أطلس سبورت

مديا 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
تزامنا مع جنازة حسن نصر الله.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لاغتياله - أطلس سبورت, اليوم الأحد 23 فبراير 2025 08:03 مساءً

بالتزامن مع تشييع جنازة الأمين العام الراحل حسن نصر الله، ظهر اليوم الأحد، في العاصمة اللبنانية بيروت، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقطع فيديو جديدا، يُظهر الغارات الجوية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت في سبتمبر الماضي، وتسببت في اغتيال «نصر الله»، وفق ما جاء بقناة القاهرة الإخبارية.

مشاهد جديدة لاغتيال حسن نصر الله

وبحسب جيش الاحتلال الإسرائيلي، فقد أرفق لقطات لعدة ضربات جوية متتالية استهدفت مباني في العاصمة اللبنانية، والتي كان يتواجد بها الأمين العام الراحل لحزب الله حسن نصر الله، وفق ما نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.

— عبدالرحمن المنور وجيه الدين (@almonawer202323) https://twitter.com/almonawer202323/status/1893715981979078981?ref_src=twsrc%5Etfw

وقال بيان الاحتلال، إنه في 27 سبتمبر الماضي، نفذت «عدة غارات متزامنة»، ما أدى إلى مقتل حسن نصر الله، إلى جانب علي كركي، قائد جبهة الجنوب في حزب الله، وعدد من القادة الآخرين، داخل مقر القيادة تحت الأرض في بيروت.

وقال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن طائرات سلاح الجو الإسرائيلي حلّقت فوق مدينة كميل شمعون الرياضية جنوبي بيروت، حيث أقيمت المراسم.

— فهد ( أخوان مريم ) (@fahadddd83) https://twitter.com/fahadddd83/status/1893704979032019355?ref_src=twsrc%5Etfw

تشييع جنازة نصر الله وصفي الدين

وتزامن نشر هذا الفيديو مع تشييع جنازتي حسن نصر الله، وهاشم صفي الدين الذي تولى منصب الأمين العام لحزب الله عقب اغتيال نصر الله لكنه اغتيل بعدها بأيام، اليوم الأحد، والتي كانت تحت عنوان «إنا على العهد»، بعد نحو خمسة أشهر من مقتله في غارة إسرائيلية استهدفت مقره في منطقة حارة حريك بالضاحية الجنوبية.

— adel harb (@adelharb_94) https://twitter.com/adelharb_94/status/1893700181545091469?ref_src=twsrc%5Etfw

وكانت الغارات التي استهدفت مقر حزب الله في سبتمبر قد أدت إلى تدمير 6 مبانٍ بالكامل، وفق ما أفاد به مصدر مقرّب من الحزب آنذاك.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق