إلغاء رسوم المرافقين في السعودية 1446 الجوازات تحسم الجدل وتكشف التفاصيل الكاملة حول استمرار التطبيق وآلية السداد عبر أبشر

إلغاء رسوم المرافقين في السعودية 1446 الجوازات تحسم الجدل وتكشف التفاصيل الكاملة حول استمرار التطبيق وآلية السداد عبر أبشر
الغاء رسوم المرافقين 1446

في الآونة الأخيرة انتشرت على نطاق واسع شائعات تزعم صدور قرار بإلغاء رسوم المرافقين في المملكة العربية السعودية لعام 1446هـ، مما أثار موجة من التساؤلات والجدل بين المقيمين والمواطنين على حد سواء، وتزامنا مع تزايد تداول هذه الأخبار عبر منصات التواصل الاجتماعي، بادرت المديرية العامة للجوازات بالتدخل السريع لتوضيح الحقائق، مؤكدة استمرار العمل بالرسوم وعدم صدور أي قرارات رسمية بإلغائها، وفي هذا السياق نستعرض في هذا المقال أبرز تفاصيل الموقف الرسمي، وآلية سداد الرسوم عبر منصة أبشر، مع تسليط الضوء على أهمية الالتزام بالمصادر الموثوقة عند تداول المعلومات.

الغاء رسوم المرافقين 2025

أثارت أنباء متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء رسوم المرافقين في المملكة العربية السعودية لعام 1446 حالة من الجدل الواسع، مما استدعى تدخل عاجل من المديرية العامة للجوازات، وقد أوضحت الجوازات في بيان رسمي أن الرسوم ما زالت مطبقة دون أي تغيير، حيث أكدت استمرار فرض رسم شهري قدره 400 ريال سعودي لكل مرافق، كما أوضحت أن هذه الرسوم تهدف إلى دعم الخدمات الحكومية المقدمة للمقيمين، نافية صدور أي مرسوم ملكي يقضي بإلغائها، ودعت المديرية العامة للجوازات الجميع إلى تحري الدقة واستقاء المعلومات من القنوات الرسمية، محذرة من الانسياق خلف الشائعات والأخبار غير الموثوقة، خاصة فيما يتعلق بالأنظمة والقرارات المؤثرة على أوضاع الوافدين والمقيمين.

طريقة الدفع عبر أبشر

حرصاً على تسهيل الخدمات للمقيمين، وفرت المديرية العامة للجوازات إمكانية دفع رسوم المرافقين إلكترونيًا عبر منصة أبشر، وفيما يلي خطوات السداد بشكل مبسط:

  •  الدخول إلى منصة أبشر.
  •  اختيار “أبشر أفراد” من الصفحة الرئيسية.
  • تسجيل اسم المستخدم وكلمة المرور، ثم الضغط على تسجيل الدخول.
  •  التوجه إلى قسم “خدمات المقيم”.
  •  اختيار خدمة “المرافقين”.
  •  تعبئة البيانات المطلوبة بدقة.
  •  الضغط على خيار “سداد رسوم المرافقين”.
  •  انتظار رسالة نصية تؤكد إتمام العملية بنجاح.

تأتي هذه التوضيحات في ظل حرص الجهات الرسمية على تعزيز الوعي المجتمعي وضمان تداول الأخبار الصحيحة بما يحفظ استقرار المجتمع وثقة أفراده بالمصادر الرسمية.