“تحويل الصك القديم إلى إلكتروني”.. خطوات طباعة صك إلكتروني عبر ناجز 1446 برقم الهوية بكل سهولة
يتساءل العديد عن خطوات طباعة صك إلكتروني عبر ناجز 1446 برقم الهوية، حيث يوجد في عصر التحول الرقمي الذي يشهده العالم تسعى المملكة العربية السعودية بخطى ثابتة نحو تسهيل الإجراءات الحكومية وتقديم خدمات مبتكرة للمواطنين والمقيمين، فكانت مبادرة البوابة الرقمية الشاملة للخدمات العدلية، هذه الخطوة النوعية أغنت المستفيدين عن عناء زيارة كتابات العدل لاستخراج نسخ من صكوكهم العقارية أو الشرعية، موفرة بذلك الوقت والجهد.
خطوات طباعة صك إلكتروني عبر ناجز 1446 برقم الهوية
من خلال بضع خطوات بسيطة عبر منصة ناجز، يمكن لأي شخص لديه حساب في نظام النفاذ الوطني الموحد استخراج وطباعة صكه، وتتمثل فيما يلي:
- الدخول إلى الموقع الرسمي لبوابة ناجز.
- اختيار الخدمات الإلكترونية ثم كتابات العدل.
- النقر على الاستعلام عن الصك العقاري ثم الدخول إلى الخدمة.
- تسجيل الدخول عبر النفاذ الوطني الموحد (أبشر).
- إدخال رمز التحقق المرسل إلى الجوال.
- كتابة رقم الصك ورقم الهوية ثم الضغط على استعلام.
- إدخال نوع الهوية ورقم الهوية وتاريخ الميلاد ثم الضغط على التالي.
- إدخال رمز التحقق المرسل عبر رسالة نصية ثم النقر على عرض الصك.
- الضغط على طباعة الصك لحفظه أو طباعته مباشرة.
تحويل الصكوك القديمة إلى صكوك إلكترونية عبر ناجز
فيما يلي الإجراءات التي أتاحتها وزارة العدل لتحويل الوثائق العقارية التقليدية إلى صيغة رقمية حديثة عبر منصة ناجز.
- زيارة بوابة ناجز.
- الانتقال إلى قسم كتابات العدل.
- اختيار خدمة تحديث الصكوك ثم الحصول على الخدمة.
- يتطلب تسجيل الدخول إدخال بيانات النفاذ الوطني المكونة من رقم الهوية الوطنية أو كلمة المرور.
- إدخال بيانات مقدم الطلب (الاسم، رقم الهوية، نوعها، نسبة الملكية).
- إدخال معلومات الصك (رقمه، مصدره، تاريخه، مساحة العقار).
- تحديد القيود إن وجدت (رهن، وقف، وصية).
- إرفاق صور واضحة للصك من الأمام والخلف.
- يجب مراجعة البيانات وإرسال الطلب وانتظار الموافقة.
أهمية الخدمات الإلكترونية في وزارة العدل
من الفوائد التي تقدمها الخدمات الرقمية في تطوير وتحديث منظومة العدل وتسهيل تعاملات الأفراد والمؤسسات ما يلي:
- تسهيل الإجراءات وتوفير الوقت والجهد على المستفيدين.
- تعزيز الشفافية والوصول إلى الخدمات بسهولة.
- المساهمة في تحقيق أهداف التحول الرقمي ورؤية المملكة 2030.