“علشان التاجر ميستغلكش”.. زيت + سكر نصيب الفرد من التموين لشهر مايو 2025 وحقيقة زيادة نصيب الفرد.. وزارة التموين توضح التفاصيل

“علشان التاجر ميستغلكش”.. زيت + سكر نصيب الفرد من التموين لشهر مايو 2025 وحقيقة زيادة نصيب الفرد.. وزارة التموين توضح التفاصيل
نصيب الفرد من التموين

إليك نصيب الفرد من التموين حيث يتساءل العديد من المواطنين المستفيدين من بطاقات التموين الصادرة عن وزارة التموين والتجارة الداخلية عن قيمة الدعم المخصص لكل فرد، خصوصًا فيما يتعلق بالسلع الأساسية مثل الزيت والسكر، وقد تداولت مؤخرًا بعض منصات التواصل الاجتماعي أنباء تفيد بزيادة حصة الفرد التموينية إلى 100 جنيه بدلًا من 50 جنيهًا، في هذا المقال، نستعرض حقيقة هذه الشائعات ونتعرف على التفاصيل الرسمية المتعلقة بدعم التموين.

نصيب الفرد من التموين

لتوضيح نصيب الفرد من السلع، يوضح بيان وزارة التموين الكميات المقررة التي يمكن لكل فرد الحصول عليها من الزيت والسكر:

  • يحصل الفرد على زجاجة زيت واحدة بحجم 800 مللي لتر، وبذلك يمكن للأسرة الحصول على 4 زجاجات.
  • نصيب الفرد من السكر هو كيلو جرام واحد، مما يعني أن الأسرة يمكنها الحصول على إجمالي 6 كيلو جرام من السكر.

حقيقة زيادة نصيب الفرد من التموين

أكدت وزارة التموين والتجارة الداخلية أن:

  • ما تم تداوله بشأن تغيير قيمة الدعم التمويني للفرد غير صحيح على الإطلاق. وأوضحت الوزارة أن حصة الفرد من الدعم التمويني لا تزال ثابتة عند مبلغ 50 جنيهًا شهريًا، ولم يطرأ عليها أي تعديل.
  • أيضًا نفت الوزارة بشكل قاطع وجود أي نية أو توجه لتغيير هذه القيمة في الوقت الحالي، مشددة على أهمية تحري الدقة في تداول المعلومات.
  • كما دعت الوزارة المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي لا أساس لها من الصحة، والتي من شأنها إثارة البلبلة، وطالبتهم بالاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على المعلومات الموثوقة.

نصائح وتحذيرات لتجنب غش التاجر

أكدت وزارة التموين على:

  • استمرار قيمة الحصة التموينية للفرد عند 50 جنيهًا، داعية المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات أو تداول الأخبار غير الموثوقة.
  • أيضًا شددت على أن أي تعديل رسمي في قيمة الدعم سيتم الإعلان عنه عبر القنوات الرسمية، وفي مقدمتها الموقع الإلكتروني للوزارة.
  • بذلك، فإن الوضع القائم يظل دون تغيير، حيث تبقى قيمة الدعم المخصصة للفرد 50 جنيهًا، مما يبرز أهمية تحري الدقة في تداول المعلومات، والاعتماد على المصادر الرسمية لتفادي البلبلة بين المواطنين.