اعتماد التقويم الدراسي 1447 فصلين دراسيين لهذة الصفوف الدراسية ومواعيد والعودة للمدارس التعليم توضح 

اعتماد التقويم الدراسي 1447 فصلين دراسيين لهذة الصفوف الدراسية ومواعيد والعودة للمدارس التعليم توضح 
التقويم الدراسي 1447

مع بداية كل عام دراسي تزداد تساؤلات الطلاب وأولياء الأمور حول هل التقويم الدراسي 1447 فصلين دراسيين كذلك مواعيد بدء الدراسة، وخطط وزارة التعليم الجديدة، والتقويم الدراسي المعتمد وفي العام الدراسي 1447 هـ، ظهرت مستجدات لافتة، حيث تم الإعلان عن تطبيق نظام الفصلين الدراسيين في بعض المؤسسات التعليمية، وهو توجه يعكس رؤية المملكة العربية السعودية في تطوير المنظومة التعليمية ومواكبة النماذج العالمية الناجحة.

هل التقويم الدراسي 1447 فصلين دراسيين

اعتمدت وزارة التعليم السعودية الرد على  هل التقويم الدراسي 1447 فصلين دراسيين كما يلي:

  • نظام التقويم الدراسي بنظام الفصلين الدراسيين للعام 1447 هـ في بعض الجامعات، كجزء من مساعي تحديث التعليم وتطوير جودته.
  • وقد أثار هذا القرار اهتمام واسع خاصة أنه يمثل تحولاً عن النظام الثلاثي المعمول به حالياً في أغلب المراحل التعليمية.
  • الجهات المعتمدة بدأت جامعة الحدود الشمالية تطبيق نظام الفصلين بدلاً من الثلاثة فصول.
  • أهداف التغيير تحسين جودة التعليم، تقليل الفواصل الزمنية، وإتاحة وقت أطول للتركيز والاستيعاب.
  • مدى التغطية النظام يقتصر حالياً على بعض الجامعات ولم يشمل بعد المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية.

مواعيد بداية الدراسة والعودة للمدارس 1447 هـ

حددت وزارة التعليم السعودية المواعيد الرسمية لبداية العام الدراسي 1447 وكذلك مواعيد عودة الكوادر التعليمية، في إطار حرصها على توفير انطلاقة منظمة كما يلي:

  • بداية الدراسة: يوم الأحد 3 محرم 1447 هـ الموافق 28 أغسطس 2025.
  • عودة المشرفين والإداريين: الأحد 18 صفر 1447 هـ.
  • عودة المعلمين والمعلمات: الجمعة 23 صفر 1447 هـ.

مزايا وتحديات التحول إلى نظام الفصلين الدراسيين

رغم أن اعتماد نظام الفصلين يحمل العديد من الإيجابيات، إلا أن الانتقال من النظام الثلاثي لا يخلو من التحديات واهم المزايا:

  • تعزيز استمرارية التعلم دون انقطاعات طويلة.
  • تخصيص وقت كافٍ لكل فصل دراسي (حوالي 15 أسبوعاً).
  • تقليل الضغط على الطلاب والمعلمين.
  • توفير استراحات مدروسة وفعالة.
  • ضرورة تعديل المناهج لتناسب النظام الجديد.
  • حاجة إلى إعادة تأهيل المعلمين على الجدول الجديد.
  • التنسيق الإداري واللوجستي يتطلب تخطيطاً مرناً.